أميودارون السعد (مضغوطات)
-
الاسم الكيميائي:
أميودارون -
الزمرة العلاجية:
الأدوية القلبية والوعائية -
الزمرة الدوائية:
مضادات لانظميات - زمرة ثالثة -
الشكل الصيدلاني:
مضغوطات -
التركيب:
أميودارون 200ملغ
أميودارون
أمبول – مضغوطات
أميودارون هيدروكلورايد
1-الخواص الفارماكولوجية:
يصنف أميودارون هيدروكلورايد من المجموعة الثالثة من مضادات اللانظميات.ويستخدم للسيطرة على اللانظميات البطينية وفوق البطينية، بما في ذلك اضطرابات النظم المرافقة لتناذر وولف باركنسون – وايت ويستخدم اميودارون هيدروكلورايد بنجاح في معالجة الذبحة الصدرية.
2-الاستطبابات:
يوصف أميودارون فقط لعلاج اللانظميات البطينية الراجعة المهددة للحياة عندما لا تستجيب لجرعات كافية من مضادات اللانظميات الأخرى المتاحة أو عندما تكون هذه المضادات غير متحملة من قبل المريض:
-الرجفان البطيني الراجع.
-التسرع القلبي البطيني الراجع الغير مستقر هيموديناميكيا ً.
يجب الإقتصار على وصف هذا المستحضر فقط من قبل الأطباء الذين هم على دراية بالمستحضر وتتاح لهم الأدوات الخاصة بالمراقبة (أجهزة التخطيط القلبي ووسائل الفحص الفزيولوجية) يجب أن يباشر العلاج بواسطة أميودارون في المشفى وذلك كون طبيعة اللانظميات المعالجة مهددة للحياة وبسبب التداخلات الكبيرة مع العلاجات السابقة أو احتمال اشتداد هذه اللانظميات بشكل كبير.
3-مضادات الاستطباب:
لا يوصف أميودارون هيدروكلورايد في حالة الخلل الوظيفي الشديد في العقدة الجيبية والذي يسبب بطئ جيبي ملحوظ في ضربات القلب أو حصار أذيني بطيني من الدرجة الثانية أو الثالثة وفي فترات الإغماء التي تسببها بطئ ضربات القلب (ما عدا الحالات التي تترافق مع استخدام الناظم القلبي).
لا يوصف أميودارون هيدروكلورايد لدى المرضى الذين يتحسسون له أو لإحدى مكوناته بما فيها اليود.
4-التأثيرات الجانبية:
يمكن أن يترافق إعطاء اميودارون هيدروكلورايد ببعض التأثيرات غير المرغوب فيها مثل: حدوث بطء نظم، اضطرابات في التوصيل، هبوط في التوتر الشرياني كما أنه يؤثر على تحول T4 إلى T3 مما يؤثر على وظائف الدرق وقد يحدث في بعض الحالات:
اضطرابات هضمية: غثيان, إقياء, امساك, فقدان شهية.
اضطرابات بصرية: اعتلال عصبي بصري, التهاب العصب البصري, ترسبات قرنية, تصبغ القزحية.
أعراض جلدية: حساسية ضوئية, الاستعمال الطويل للأميودارون يؤدي إلى تصبغات جلدية.
ونادرا ً تغير في وظائف الكبد, إصابة الأعصاب المحيطية، نادرا ً أذية رئوية وعصبية.
قد يزيد اميودارون هيدروكلورايد من شحوم الدم ويؤثر على خمائر الكبد.
5-التحذيرات:
-يوصف أميودارون هيدروكلورايد فقط للمرضى الذين يعانون من لانظميات قلبية مهددة للحياة وذلك كون استخدام أميودارون يترافق من سمية كبيرة.
-إن أميودارون يسبب عدة انسمامات كبيرة مهددة للحياة أهمها الإنسمام الرئوي.
-إن الأذية الكبدية شائعة مع استخدام أميودارون ولكنها في العادة خفيفة وتتظاهر فقط بسوية غير طبيعية لأنزيمات الكبد وهناك بعض حالات الأمراض الكبدية الواضحة التي قد يكون بعضها مميتا ً
-كما هو الحال عند غيره من مضادات اللانظميات يمكن أن يسبب أميودارون اشتداد للانظميات.
-يجب إدخال مرضى اللانظميات المشفى عند إعطائهم الجرعة الأولى من أميودارون حيث تظهر الإستجابة بشكل عام بعد اسبوع على الأقل وعادة ً بعد اسبوعين أو أكثر.
-بما أن امتصاص وإطراح اميودارون هيدروكلورايد متفاوتا ً وبالتالي فإن اختيار جرعة الصيانة يكون صعبا ً كثيرا ً ما يتطلب الأمر انقاص الجرعة أو وقف العلاج
-عندما يتطلب الأمر وقف العلاج فيبقى خطر التداخل مع العلاجات المقبلة مهما كانت
-ينصح الأطباء بإجراء اختبارات للرئة والكبد والدرق وتخطيط للقلب وفحص مستوى البوتاسيوم المصلي والعيون قبل المعالجة بأميودارون.
-وبالإضافة لذلك فإنه ينصح الأطباء بإجراء مراقبة دورية للمرضى الذين يتناولون أميودارون لفترات طويلة ومتابعة مراقبة الوظيفة الدرقية لعدة أشهر بعد التوقف عن تناوله.أ
6-الحمل والإرضاع:
التصنيف الحملي D: يمكن أن يسبب أميودارون أذية للجنين عندما تتناوله امرأة حامل. مع أن استعمال أميودارون خلال الحمل غير شائع, سجلت حالات من نقص نشاط أو فرط نشاط درقي خلقي. وفي حال استخدام أميودارون أثناء الحمل أو في حال حدوث حمل أثناء تناول أميودارون, يجب إعلام المريضة بالخطر الكبير المحتمل على الجنين.
بشكل عام يستعمل أميودارون خلال الحمل فقط إذا كانت الفائدة المرجوة للأم تبرر الخطر المحتمل على الجنين.
إم أميودارون وأحد مستقلباته الرئيسية, يتم افرازهما عن طريق حليب الأم وهذا يعرض الرضيع لجرعات عالية من المستحضر.
عند وصف المعالجة بأميودارون يجب إبلاغ الأم بالتوقف عن الإرضاع.
7-التداخلات الدوائية:
- يمكن أن يؤثر اميودارون هيدروكلورايد على اختبارات الغدة الدرقية.
- يزيد اميودراون هيدروكلورايد من التركيز البلازمي للديجوكسين والفينتوئين.
- يستخدم اميودارون هيدروكلورايد بحذر عند المرضى المعالجين بحاصرات قنوات الكالسيوم ومضادات اضطراب النظم الأخرى وحاصرات مستقبلات بيتا الأدرينالجية.
- يجب عدم تناول عصير الكريفون خلال المعالجة الفموية بأميودارون حيث أنه يثبط الخميرة المستقلبة له في مخاطية الأمعاء وبالتالي يؤدي إلى ارتفاع التراكيز المصلية للأميودارون
8-الجرعة وطريقة الاستعمال:
اميودارون - مضغوطات
يجب إعطاء اميودارون فقط من قبل أطباء ذوي خبرة في علاج اللانظميات المهددة للحياة والذين لديهم دراية كبيرة بخطورة وفوائد المعالجة باميودارون والذين تتاح لديهم الأدوات اللازمة للمراقبة.
وحتى لا ينتظر عدة أشهر للتأكد من فعالية التأثير على اللانظميات يجب إعطاء جرعة بدئية ولم يحدد جدول زمني للجرعة المثالية للأميودارون. وبما أن امتصاص الأميودارون يتأثر بالطعام فيجب أن يتم تناول أميودارون بانتباه بالنسبة للوجبات. في اللانظميات البطينية المهددة للحياة مثل الرجفان البطيني أو التسرع البطيني غير المستقر هيموديناميكيا ً يجب مراقبة المرضى خلال مرحلة بدء العلاج وعلى وجه الخصوص حتى انتهاء خطر معاودة التسرع أو الرجفان البطيني.
بسبب طبيعة اللانظميات الخطرة والافتقاد لمعرفة الفترة الزمنية للتأثير يجب إعطاء الجرعة البدئية في المشفى وإن الجرعة البدئية هي 800 إلى 1600 ملغ في اليوم لمدة 1 إلى 3 أسابيع (أحيانا ً أكثر) وذلك حتى الحصول على استجابة مبدئية للعلاج.
إن تناول أميودارون على جرعات مقسمة مع الوجبات يقترح أن يكون بجرعة كلية يومية من 1000 ملغ أو أكثر أو عند حدوث عدم تحمل معدي معوي. في حال حدوث آثار جانيبة كبيرة يجب إنقاص الجرعة.
يجب عدم تناول عصير الكريفون خلال المعالجة الفموية بالأميودارون.
عند البدء بالمعالجة بواسطة الأميودارون يجب محاولة الإيقاف التدريجي لمضادات اللانظميات السابقة.
عند الوصول لتحكم فعال باللانظميات أو عند ظهور آثار جانبية فإن جرعة الأميودارون يجب أن تنقص إلى 600 إلى800 ملغ في اليوم وذلك لمدة شهر وبعد ذلك لجرعة صيانة 400 ملغ في اليوم. بعض المرضى يمكن أن يتطلبوا جرعة صيانة حتى 600 ملغ في اليوم وبعضهم لجرعات أقل.
يمكن أن يتم تناول أميودارون كجرعة يومية وحيدة أو يمكن في حالات مرضى عدم التحمل المعدي المعوي كجرعات مقسمة.
|
الجرعة البدئية
(يوميا ً)
|
جرعة الضبط والصيانة
(يوميا ً)
|
|
اللانظميات البطينية
|
1 إلى 3 أسابيع
|
~ 1 شهر
|
الصيانة العادية
|
|
800 إلى 1600 ملغ
|
600 إلى 800 ملغ
|
400 ملغ
|
أميودارون - أمبول
الحقن الوريدي: وذلك في وحدة العناية القلبية.
الحالات الإسعافية: 150 – 300 ملغ في 10 – 20 مل محلول غلوكوز 5 % حقنا ً بطيئا ً ولا يجوز تكرار الجرعة قبل مضي 15 دقيقة على الأقل.
التسريب الوريدي: 5 ملغ / كغ في 250 مل من محلول غلوكوز 5 %، تسرب خلال فترة 20 دقيقة إلى ساعتين ويمكن أن تكرر هذه الجرعة ثلاث مرات في اليوم (الجرعة القصوى لا تتجاوز 1.2 غ/اليوم).
9-التعبئة والتركيب:
أميودارون - أمبول
عبوة تحوي 5 أمبولات أو عبوة تحوي 25 أمبولة.
كل أمبولة (3 مل) تحوي: 150 ملغ اميودارون هيدروكلورايد.
أميودارون - مضغوطات
عبوة تحوي 20 مضغوطة
كل مضغوطة تحوي 200 ملغ اميودارون هيدروكلورايد.
يحفظ أميودارون في درجة حرارة الغرفة بعيدا ً عن الضوء.